يعتبر الشرك من الامور الخطيرة التي تودي الى الانسان بالهاوية ولعذاب اليم عند الله , فالشرك من اكبر الكبائر حيث يسعى الاسلام الى التوحيد فالاسلام دعى الى عبادة الله وحدة لا شريك له , ولا بد من الرجوع الى الاستقرار في الحياة الدنيا
الاجابة هي كالتالي :
أن يتوب الي الله من الذنب قبل موته توبة صحيحة فهذا يتوب الله عليه.
_ أن يموت ولم يتب من ذنوبه فهذا داخل تحت مشيئة الله تعالي إن شاء الله غفر له وإن شاء عذبه حتي يتطهر من ذنوبه ثم يدخله الجنة بعد ذلك ؟