أنا مواطنة كويتية لم أنجب منذ عشر سنوات، وأنا وزوجي تحت العلاج، وبمراجعة قسم طفل الأنابيب بمستشفى الولادة أعطوني أنا وزوجي ميعادًا في شهر رمضان، وأنت تعلم ما يقتضيه ذلك من أخذ السائل المنوي من زوجي وأخذ البويضة مني، وسوف أضطر للإفطار، وقد حاولت التفاهم معهم بأنني منذ عشر سنوات وأنا أعاني من هذا الموضوع، وليس هناك داع للاستعجال والإفطار دون حاجة إلى ذلك.
فهل تفيدونني بالرأي الشرعي في حالتي عن مدى جواز إفطاري وزوجي في شهر رمضان، وهل يترتَّب علينا إثم لفطرنا؟