0 معجب 0 شخص غير معجب
111 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة مجهول
 
أفضل إجابة
تناول الطعام الدسم في منتصف الليل
يشيع بين الجميع الرغبة التي تجعل أحدهم يستيقظ في وقت متأخر من الليل للأكل؛ لأنه شعر بالجوع فجأة. أو أنه تناول الطعام أثناء مشاهدته لبرنامجه المفضل أو فيلم السهرة.
تظهر الرغبة في تناول أشهى أنواع الطعام أيضاً أثناء التجمعات العائلية، والسهرات الاحتفالية برفقة الأقارب أو الأصدقاء.
يعتبر ما سبق هو السبب الرئيسي في الاستيقاظ بحرقة المعدة، واستمرار التعرض للاضطرابات، وعسر الهضم، لأن هضم الطعام الدسم يصعب كثيراً خلال فترة النوم.
يترتب على تراكم الطعام بالمعدة تخمره، أو تسببه في زيادة نسبة حامض المعدة، وإصابة النائم بالشعور بالحرقة في الصباح.
تناول المشروبات الغازية، أو المنبهات، أو الكحوليات
يختلف التعرض للحرقة في الصباح هنا وفقاً لتوقيت تناول تلك المشروبات المحفزة؛ حيث أن هناك من يفضل شربها فور الاستيقاظ من النوم وهي من أكثر العادات المؤذية للصحة.
يحبذ البعض أيضاً وفقاً للمناسبات، والسهرات، وغيره تناول المشروبات تلك في وقت متأخر من الليل طبعاً، مما يؤثر بدوره على تعجيل التعرض للحُرقة، وضعف القدرة على هضم هذه المشروبات.
النوم مباشرة بعد تناول وجبة العشاء
تعتبر عادة النوم مباشرة بعد تناول الطعام من أكثر المحفزات على التعرض لحرقة المعدة؛ إذ أن وضع الراحة والاسترخاء المفاجيء بعد تناول الطعام، لايساعد أبداً في تنشيط المعدة للهضم، بأية صورة.
يتعين لأجل ذلك ترك ساعتين أو ثلاث قبل ميعاد النوم حتى لا يؤثر وجود تراكم الطعام بالمعدة على العمليات الحيوية الأخرى التي تنشط أثناء فترة النوم وعلى رأسها النمو .
تناول الطعام في موعد متأخر ليلاً يتسبب في حرقة المعدة بالصباح
تناول الطعام في موعد متأخر ليلاً يتسبب في حرقة المعدة بالصباح
شرب العصائر أو أكل الفواكه المحفزة لحامض المعدة
تشجع بعض الفواكه أو الخضراوات وكذلك العصائر المشتقة منها بزيادة نسبة حامض المعدة؛ والتعرض لحرقة المعدة في الصباح.
يأتي بهذه القائمة : الليمون، البرتقال، الطماطم، والخيار، والمانجو، ووذلك لأنها تحتوي في الأصل على نسبة حامض، مما يعيق هضمها أثناء فترة الليل.
يترتب على ذلك الشعور بحرقة المعدة في الصباح، والذي يمكن معالجته حينها بشرب كمية مناسبة (كوبان مثلاً) فور الاستيقاظ.
التوترات والضغوط النفسية المختلفة
يعتبر الضغط النفسي، وما قد يعانيه الإنسان بسبب مشاعر الغضب، أو الحزن، من توترات يعبر عنها إما بالكتمان لدرجة تمنعه حتى من القدرة على البكاء، أو الصعبية الزائدة.
يحدث أن يتسبب عدم تفريغ الطاقة السلبية في تعرض الإنسان لبعض الأزمات النفسية التي تصيبه في أوقات كثيرة بالتقلصات، والاضطرابات المعدية، وتؤثر بالتالي على عملية الهضم.
يُراعى عند التعرض لهذه الأمور، أن يُسري الإنسان عن نفسه ببعض القراءة، أو بمشاهدة فيلم كوميدي مثلاً، وألا يفكر كثيراً فيما يضغطه، حتى يستطيع النوم وتجنب التعرض للحرقة .
تناول المهدئات، والمسكنات على المدى الطويل
يتسبب كثرة تناول المهدئات أو المسكنات على المدى الطويل؛ خاصة في غياب الإرشاد الطبي إلى التأثير على إستقرار المعدة، وبالتالي الشعور بشكل مفاجيء بقرحة المعدة في الصباح.
يساعد التقليل من الاعتماد على المهدئات أو المسكنات في تهدئة الاضطرابات المعدية، ويُمكن تناول بعض الأعشاب المهدئة مثل الكاموميل، واليانسون فدائماً ما يُنصح بها لاسترخاء أثناء فترة النوم، وكذلك لتجنب الاضطرابات المعدية في الصباح.
يؤثر تناول المهدئات والمسكنات على المدى الطويل يتسبب بحرقة المعدة في الصباح
يؤثر تناول المهدئات والمسكنات على المدى الطويل يتسبب بحرقة المعدة في الصباح

اسئلة متعلقة