ما هو علاج العطس
هناك العديد من الطرق التي تساعد في وقف العطس أو تأخيره منها ما يلي ..
علاج الحساسية
تؤدي المهيجات ، مثل حبوب اللقاح والغبار ، إلى تفاقم حالة الأنف وتسبب العطس ويعتبر علاج الحساسية طريقة جيدة لمنع العطس.
ومع ذلك ، لعلاج الحساسية ، يجب على الشخص أولاً تحديد مسببات الحساسية التي تثير رد الفعل.
بمجرد تحديدها ، قد يكون الشخص قادرًا على تجنب مسببات الحساسية ومنع العطس.
قد تكون هناك أوقات يكون فيها من المستحيل تجنب المواد المسببة للحساسية.
تشمل الأنواع الشائعة لعلاج الحساسية أقراص أو حبوب مضادات الهيستامين ، بخاخات الأنف
قد يحتاج بعض الأشخاص الذين يعانون من ردود أفعال أكثر شدة إلى أدوية موصوفة أو جرعات حساسية لمنع أو تقليل التأثيرات
تجنب محفزات العطس
هناك بعض المحفزات والأشياء المختلفة التي قد تجعل الشخص يعطس ، قد يكون من السهل إكتشاف بعض هذه المحفزات وتجنبها.
تشمل المحفزات الوبر والغبار والبهارات مثل الفلفل والطعام الحار والعطور
علاج العطس الضوئي
العطس عند النظر إلى ضوء ساطع يسمى العطس الضوئي.
تؤثر هذه الحالة على حوالي ثلث الأشخاص في جميع أنحاء العالم ، الذين يتم تحفيزهم لبدء العطس عن طريق الخروج في يوم مشرق.
عادةً ما يكون لدى الأشخاص الذين يعانون من العطس الضوئي تاريخ عائلي لهذه الحالة.
تجنب الوجبات الكبيرة
يعطس بعض الأشخاص بعد تناول وجبة كبيرة حيث يشعرون بالشبع بشكل خاص.
يمكن منع هذا التفاعل عن طريق تناول أجزاء أصغر من الطعام.
تحفيز أو حكة سقف الفم
قد يكون الشخص قادرًا على خنق العطس عن طريق تحفيز وحكة سقف الفم باللسان.
قد يساعد القيام بذلك لعدة ثوانٍ قبل العطس في منع حدوثه.
تجنب المخاطر البيئية
قد يكون لدى الشخص هوايات أو يعيش في منطقة تتواجد فيها مثيرات العطس بإنتظام في الهواء ، قد تشمل هذه المثيرات الفحم والمواد الكيميائية و الحبوب أو الدقيق وخشب (نشارة)
العديد من المثيرات خطيرة إذا تعرض الناس لها بمرور الوقت ، وقد يؤدي بعضها إلى الإصابة بسرطان الحلق أو الفم أو الأنف.
يجب إرتداء ملابس واقية عندما تكون في المناطق التي توجد فيها هذه المثيرات.
يمكن أن تساعد التهوية ومنع الغبار في تقليل التعرض لهذه المثيرات وسيمنع ذلك حدوث مضاعفات.