0 معجب 0 شخص غير معجب
117 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (3.5مليون نقاط)

اعراض سرطان الرحم 

الاجابة

اعراض سرطان الرحم

تؤدّي التغيّرات في خلايا عنق الرّحم غير العاديّة أو الشّاذة إلى ظهور بعض الأعراض في حالات نادرة، ولكن في حال تفاقمت هذه الأعراض فإنّها تتطور لتصبح سرطاناً للرحم. ومن هذه الأعراض:

نزيف غير طبيعيّ من المهبل، مثل النّزيف بين فترات الطمث، أو بعد ممارسة الجنس، أو بعد بلوغ سنّ اليأس.

الآم في أسفل البطن أو الحوض، حيث إنّ الكثير من النساء يعانين من الآمٍ في البطن من فترة لأخرى، ولكنّ الألم الذي يكون سببه سرطان الرّحم يكون مختلفاً، حيث إنّه يكون من أسفل البطن أو من الحوض وما يحيط به.

الشّعور بآلامٍ أثناء العلاقة الجنسيّة، أو أثناء استخدام الواقي الذكريّ.

ويقوم الطبيب باختبار عنق الرّحم، وأخذ عيّنة من الأنسجة إذا ما ظهر نزيف بعد ممارسة الجنّس عند المريضة.

افرازات غير طبيعيّة ملطّخة بالدّماء، وتختلف عن دماء فترةِ الطمث، حيث تكون متفرقةً وورديّة اللون.

أعراض سرطان الرحم للعذراء

اضطرابات النزيف، يمكن تكون من أعراض سرطان الرحم الحميد أن يسبب زيادة في نزيف الحيض (فرط الطمث)، ونزيف خارج الدورة الشهرية ( النزيف الرحمي).

  • تشنجات في الرحم، إفرازات مهبلية شديدة صديدية أو دموية.
  • فقدان الوزن دون مبرر.
  • آلام أسفل البطن.
  • ألم الظهرأو ألم الساق.
  • ألم في الكلي.
  • إلحاح البول القوي عندما يضغط الورم الليفي على المثانة.
  • الإمساك .

أعراض سرطان الرحم الحميد

على الرغم من أن معظم الأورام الليفية لا تسبب أي أعراض، إلا أن هناك ما يقدر بـ 25٪ من النساء قد تحدث ليهن بعض الأعراض مثل:

  • نزيف غير طبيعي
  • ألم أثناء الحيض
  • انتفاخ البطن
  • التبول المتكرر
  • عدم القدرة على السيطرة على المثانة
  • في الحالات الشديدة قد تكون المرأة غير قادرة على التبول على الإطلاق
  • إذا امتد الورم الليفي نحو ظهر المرأة، فقد يدفع الأمعاء ويؤدي إلى اضطراب في عملها، مما يسبب الإمساك والألم في الظهر.

 أعراض سرطان المبيض؟

هناك العديد من الأعراض المصاحبة للإصابة بسرطان المبيض، إلا أن أغلب هذه الأعراض هي أعراض عامة قد تشعر بها النساء لأسباب أخرى كثيرة. ومن هذه الأعراض ما يلي:

  1. الإصابة بالانتفاخات والغازات.
  2. حدوث تضخم في منطقة البطن.
  3. الشعور بالثقل والألم المزمن وغير معروف السبب في منطقة البطن وأسفل الظهر.
  4. الإمساك.
  5. زيادة عدد مرات الحاجة للتبول، والشعور المفاجئ برغبة ملحة للتبول.
  6. حدوث اضطرابات في الدورة الشهرية، ونزيف مهبلي في غير موعد الدورة.
  7. آلام أثناء الجماع.
  8. الإرهاق والتعب الجسدي المستمر.
  9. فقدان الشهية المستمر.
  10. فقدان كبير وغير مبرر للوزن.
  11. بعض الأعراض الخاصة بالتقلبات الهرمونية، مثل ازدياد نمو الشعر الكثيف في عدة مناطق متفرقة من الجسم كالذقن.

تشخيص سرطان بطانة الرحم

تتضمَّن الاختبارات والإجراءات المُستخدمة لتشخيص سرطان بطانة الرحم ما يلي:

  • فحص الحوض. أثناء فحص الحوض، يفحص طبيبكِ بعناية الجزء الخارجي من أعضائكِ التناسلية (الفرج الأنثوي)، ويُدخل بعد ذلك إصبعين من يد واحدة إلى المهبل ويضغط في نفس التوقيت باليد الأخرى على بطنكِ لتحسُّس الرحم والمبايض. ويضع طبيبكِ/ طبيبتكِ أيضًا جهازًا داخل المهبل يُسمَّى منظارًا. يجعل المنظار المِهبل مفتوحًا ليتمكن طبيبك من رؤية التشوُّهات في المِهبل وعنق الرحم.
  • بواسطة الموجات الصوتية لتشكيل صورة للرحم. قد يُوصي الطبيب بعمل موجات فوق صوتية (ألتراساوند) عبر المهبل للكشف عن سُمك وملمس جدار بطانة الرحم، والمساعدة في استبعاد الحالات الأخرى. أثناء هذه الإجراء، يُوضَع جهاز يشبه العصا (تِرْجام) بداخل رحمك. يُستخدَم تِرْجام الموجات الصوتية لتكوين فيديو مفصَّل لرحمك. يُساعد هذه الاختبار طبيبكِ في الكشف عن التشوُّهات في جدار الرحم.
  • بواسطة منظار لفحص بطانة الرحم. أثناء تنظير الرحم، يضع الطبيب أنبوبًا مضيئًا رفيعًا ومرنًا (منظار الرحم) من خلال مهبلكِ وعنق الرحم إلى الرحم. تسمح العدسة في منظار الرحم لطبيبكِ بفحص ما بداخل الرحم وبطانة الرحم.
  • استئصال عيِّنة من الأنسجة للاختبار. للحصول على عيِّنة من الخلايا من داخل الرحم، فغالبًا ستخضعين إلى اختزاع لبطانة الرحم. ويشمل ذلك استئصال الأنسجة من جدار الرحم للتحليل المختبري. يُمكن إجراء خِزعة بطانة الرحم بداخل عيادة الطبيب، وعادةً لا تتطلَّب التخدير.
  • إجراء الجراحة لاستئصال الأنسجة للاختبار. في حالة عدم الحصول على الأنسجة الكافية أثناء الخِزعة، أو إذا كانت نتائج الخِزعة غير واضحة، ستحتاجين في الأغلب إلى إجراء عملية تُسمَّى توسيع وكشط الرحم (D&C). أثناء توسيع وكشط الرحم (D&C)، تُكشط أنسجة بطانة الرحم وتُفحص تحت الميكروسكوب للكشف عن الخلايا السرطانية.

اعراض سرطان الرحم 

الاجابة

اعراض سرطان الرحم

تؤدّي التغيّرات في خلايا عنق الرّحم غير العاديّة أو الشّاذة إلى ظهور بعض الأعراض في حالات نادرة، ولكن في حال تفاقمت هذه الأعراض فإنّها تتطور لتصبح سرطاناً للرحم. ومن هذه الأعراض:

نزيف غير طبيعيّ من المهبل، مثل النّزيف بين فترات الطمث، أو بعد ممارسة الجنس، أو بعد بلوغ سنّ اليأس.

الآم في أسفل البطن أو الحوض، حيث إنّ الكثير من النساء يعانين من الآمٍ في البطن من فترة لأخرى، ولكنّ الألم الذي يكون سببه سرطان الرّحم يكون مختلفاً، حيث إنّه يكون من أسفل البطن أو من الحوض وما يحيط به.

الشّعور بآلامٍ أثناء العلاقة الجنسيّة، أو أثناء استخدام الواقي الذكريّ.

ويقوم الطبيب باختبار عنق الرّحم، وأخذ عيّنة من الأنسجة إذا ما ظهر نزيف بعد ممارسة الجنّس عند المريضة.

افرازات غير طبيعيّة ملطّخة بالدّماء، وتختلف عن دماء فترةِ الطمث، حيث تكون متفرقةً وورديّة اللون.

أعراض سرطان الرحم للعذراء

اضطرابات النزيف، يمكن تكون من أعراض سرطان الرحم الحميد أن يسبب زيادة في نزيف الحيض (فرط الطمث)، ونزيف خارج الدورة الشهرية ( النزيف الرحمي).

  • تشنجات في الرحم، إفرازات مهبلية شديدة صديدية أو دموية.
  • فقدان الوزن دون مبرر.
  • آلام أسفل البطن.
  • ألم الظهرأو ألم الساق.
  • ألم في الكلي.
  • إلحاح البول القوي عندما يضغط الورم الليفي على المثانة.
  • الإمساك .

أعراض سرطان الرحم الحميد

على الرغم من أن معظم الأورام الليفية لا تسبب أي أعراض، إلا أن هناك ما يقدر بـ 25٪ من النساء قد تحدث ليهن بعض الأعراض مثل:

  • نزيف غير طبيعي
  • ألم أثناء الحيض
  • انتفاخ البطن
  • التبول المتكرر
  • عدم القدرة على السيطرة على المثانة
  • في الحالات الشديدة قد تكون المرأة غير قادرة على التبول على الإطلاق
  • إذا امتد الورم الليفي نحو ظهر المرأة، فقد يدفع الأمعاء ويؤدي إلى اضطراب في عملها، مما يسبب الإمساك والألم في الظهر.

أعراض سرطان الرحم للبنات غير المتزوجات

حدوث نزيف شديد وغير طبيعي من المهبل

قد تكون هذه الأعراض علامة على أمراض أخرى ، ولكنها يحدث النزيف بشكل عام بسبب الكتل غير الطبيعية وتمزق الشعيرات الدموية المحيطة. يمكن أن يحدث هذا النزيف بعد ممارسة الجنس ، بين فترات الحيض ، بعد فحوص الحوض، وحتى بعد انقطاع الطمث.

افرازات مهبلية متكررة وغير طبيعية

إذا كانت الإفرازات عديمة الرائحة وفاتحة اللون فطبيعي، ولكن إذا كانت الافزازات کثيرة وبنية اللون أو مختلطًا بالدم فبحاجة إلی المتابعة الطبية.

الشعور بالضغط والألم الشديد في الحوض

ألم الحوض شائع عند النساء ، خاصة أثناء الحيض بسبب دورته الطبيعية. ولكن إذا حدث فجأة خارج فترة الحيض ، فهو علامة تحذير لسرطان عنق الرحم وحتى يشير إلى أن المرض في مراحل متقدمة.

الشعور بالألم عند التبول

أكثر أعراض سرطان عنق الرحم شيوعًا هو الألم وعدم الراحة عند التبول ، ومن أعراضه الشعور بالحرقان وضيق في المسالك البولية. هذا يشير إلى تطور السرطان في المسالك البولية. بالطبع ، لکن قد تشعرين بالألم والحرقان في المسالك البولية بأسباب اخری مثل الالتهابات البولية أو الفطرية ومشاكل المثانة وحتى الأمراض المنقولة جنسيا.

تغييرات في الفترة الشهرية

هذا أيضًا أحد الأعراض الشائعة لهذا المرض ، تطول فترة الحيض أطول ويکثر حجم النزيف.

سلس البول

يعد سلس البول أمرًا طبيعيًا إذا شرب الشخص الكثير من السوائل. ولكن إذا حدث ذلك فجأة وبدون سبب وكان البول دمويًا ، فقد يكون أحد أعراض سرطان عنق الرحم.

قدان الوزن

فقدان الوزن المفاجئ وغير المبرر هو عرض شائع لجميع أنواع السرطان ، وکذلك سرطان عنق الرحم.

الإعياء

يمكن أن يكون الشعور بالتعب دون انشطة بدنية علامة على المرض.

آلام الساق وآلام الظهر

آلام الساق وتورمها ناجمة عن نقص الدورة الدموية فيها ، والذي يسببه السرطان ، ويصبح هذا الألم دائما مع تفاقم المرض وحتى يسبب آلام الظهر.

 أعراض سرطان المبيض؟

هناك العديد من الأعراض المصاحبة للإصابة بسرطان المبيض، إلا أن أغلب هذه الأعراض هي أعراض عامة قد تشعر بها النساء لأسباب أخرى كثيرة. ومن هذه الأعراض ما يلي:

  1. الإصابة بالانتفاخات والغازات.
  2. حدوث تضخم في منطقة البطن.
  3. الشعور بالثقل والألم المزمن وغير معروف السبب في منطقة البطن وأسفل الظهر.
  4. الإمساك.
  5. زيادة عدد مرات الحاجة للتبول، والشعور المفاجئ برغبة ملحة للتبول.
  6. حدوث اضطرابات في الدورة الشهرية، ونزيف مهبلي في غير موعد الدورة.
  7. آلام أثناء الجماع.
  8. الإرهاق والتعب الجسدي المستمر.
  9. فقدان الشهية المستمر.
  10. فقدان كبير وغير مبرر للوزن.
  11. بعض الأعراض الخاصة بالتقلبات الهرمونية، مثل ازدياد نمو الشعر الكثيف في عدة مناطق متفرقة من الجسم كالذقن.

تشخيص سرطان بطانة الرحم

تتضمَّن الاختبارات والإجراءات المُستخدمة لتشخيص سرطان بطانة الرحم ما يلي:

  • فحص الحوض. أثناء فحص الحوض، يفحص طبيبكِ بعناية الجزء الخارجي من أعضائكِ التناسلية (الفرج الأنثوي)، ويُدخل بعد ذلك إصبعين من يد واحدة إلى المهبل ويضغط في نفس التوقيت باليد الأخرى على بطنكِ لتحسُّس الرحم والمبايض. ويضع طبيبكِ/ طبيبتكِ أيضًا جهازًا داخل المهبل يُسمَّى منظارًا. يجعل المنظار المِهبل مفتوحًا ليتمكن طبيبك من رؤية التشوُّهات في المِهبل وعنق الرحم.
  • بواسطة الموجات الصوتية لتشكيل صورة للرحم. قد يُوصي الطبيب بعمل موجات فوق صوتية (ألتراساوند) عبر المهبل للكشف عن سُمك وملمس جدار بطانة الرحم، والمساعدة في استبعاد الحالات الأخرى. أثناء هذه الإجراء، يُوضَع جهاز يشبه العصا (تِرْجام) بداخل رحمك. يُستخدَم تِرْجام الموجات الصوتية لتكوين فيديو مفصَّل لرحمك. يُساعد هذه الاختبار طبيبكِ في الكشف عن التشوُّهات في جدار الرحم.
  • بواسطة منظار لفحص بطانة الرحم. أثناء تنظير الرحم، يضع الطبيب أنبوبًا مضيئًا رفيعًا ومرنًا (منظار الرحم) من خلال مهبلكِ وعنق الرحم إلى الرحم. تسمح العدسة في منظار الرحم لطبيبكِ بفحص ما بداخل الرحم وبطانة الرحم.
  • استئصال عيِّنة من الأنسجة للاختبار. للحصول على عيِّنة من الخلايا من داخل الرحم، فغالبًا ستخضعين إلى اختزاع لبطانة الرحم. ويشمل ذلك استئصال الأنسجة من جدار الرحم للتحليل المختبري. يُمكن إجراء خِزعة بطانة الرحم بداخل عيادة الطبيب، وعادةً لا تتطلَّب التخدير.
  • إجراء الجراحة لاستئصال الأنسجة للاختبار. في حالة عدم الحصول على الأنسجة الكافية أثناء الخِزعة، أو إذا كانت نتائج الخِزعة غير واضحة، ستحتاجين في الأغلب إلى إجراء عملية تُسمَّى توسيع وكشط الرحم (D&C). أثناء توسيع وكشط الرحم (D&C)، تُكشط أنسجة بطانة الرحم وتُفحص تحت الميكروسكوب للكشف عن الخلايا السرطانية.

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 24 مشاهدات
سُئل أغسطس 30، 2023 في تصنيف تعليم بواسطة Gamalo4 (105ألف نقاط)