0 معجب 0 شخص غير معجب
149 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (539ألف نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

أكثر طرق انتقال عدوى فيروس التهاب الكبد "ب" انتشارا في الدول الصناعية:

  • العلاقة الجنسية
  • استخدام الإبر والحقـن المستعملة (المشتركة)
  • التعرض لوخزة إبرة ملوثة، عن طريق الخطأ
  • الانتقال من الأم إلى مولودها

قد يصيب فيروس التهاب الكبد "ب" أي شخص، دون فرق في السن، العِرق، القومية، الجنس أو حتى الميول الجنسية.

على الرغم من ذلك، يكون احتمال الإصابة بالفيروس أكبر، عادة، لدى أفراد المجموعات التالية:

  • الذين يقيمون علاقات جنسية غير آمنة مع أكثر من شريك (في هذه الحالة يكون الخطر كبيرا لدى مثليي الجنس، مغايري الميول الجنسية العادية ومزدوجي الميول الجنسية، على حد سواء)
  • الذين يقيمون علاقة جنسية غير آمنة مع شخص مصاب بالفيروس
  • المصابون بأمراض منقولة جنسيا ، كداء السّيلان (Gonorrhea) أو داء المتدثرات(الكلاميديا - Chlamydiosis)
  • الذين يستخدمون حقنا "مشتركة" لحَقن المخدرات
  • الذين يسكنون في بيت واحد مع شخص مصاب بالالتهاب الكبدي الفيروسي "ب"
  • المعرّضون لملامسة الدم البشري في إطار عملهم
  • الذين تلقوا تبرعا بالدم (نقل دم)
  • المصابون بأمراض الكلى المزمنة، ويخضعون لعلاجات الديال الدموي 

كذلك، يعتبر المواليد الذين أصيبت أمهاتهم بفيروس التهاب الكبد "ب" أكثر عرضة لخطر الإصابة. والأمر ذاته، أيضا، بالنسبة للأطفال والرضع الذين ولد آباؤهم (أو أمهاتهم) في مناطق يكثر فيها انتشار الفيروس.

وفي كثير من الدول النامية، يعتبر نقل العدوى من الأم إلى وليدها، أو من طفل إلى آخر يعيش معه في المنزل نفسه، أكثر طرق العدوى انتشارا.

اسئلة متعلقة

...