يعتقد معظم الباحثون والعلماء أن الأكزيما غالباً ما يكون سببها خلل في إنتاج أحد أنواع البروتينات التي تتواجد بنسب معينة في الخلايا الجلدية، وهو بروتين يسمى فيلاغرين.