حدثت ثورة البراق في يوم خراب الهيكل المزعوم لليهود، والتي تزامن مع احتفال المسلمين بمولد النبي صلى الله عليه وسلم وجاءت بداية الأحداث من خلال تجميع العديد من المنظمات اليهودية والخروج في مظاهرات كبيرة في منطقة البراق، والتي كانت من المظاهرات الكبيرة والحاشدة، التي يتواجد بها أعداد كبيرة من الييهود وكانوا ينددون ويرددون عبارة الحائط لنا وهو النشيد الذي اقرته الحركة الصهيونية ما أدت هذه العبارة إلى التوتر الكبير والاستفزاز الكبير، ما أدى أن المسلمين أشعلوا ثورة كبيرة وراح ضحيتها العديد من القتلى اليهود بما تم وصفها بالمجزرة التاريخية وهي الأحدث الأبرز لحدوث ثورة البراق.