شك في الدين: رفض بروتاجوراس الدين السائد في عصره (الوثنية) وهاجم ديانة اليونانيون وشك في وجود آلهتهم، وألف كتاباً عن الآلهة التي كانوا يعبدونها وقال فيه: "أنا لا أعلم إذا كانت الآلهة موجودة أم لا وعلي أية صورة تكون فإن أمور كثيرة تفوقني في هذا الموضوع منها":- أ- غموض الموضوع. ب- قصر الحياة الإنسانية. فحرقوا كتبه وهرب
شك في المعرفة : قــال " الإنسان مقياس كل شيء فالموجود موجود والغير موجود غير موجود"
• ويقصد بروتاجوراس الإنسان هنا (الفرد) الذي يدرك الأشياء بحواسه ومادامت الحواس مختلفة من شخص لآخر فلن تكون هناك حقيقة ثابتة تكون معيار للصواب ولذلــك ( النتيجة المترتبة علي ذلك ) .
* ينعدم اليقين. * لا يصبح هناك معيار عام للصواب والخطأ. * الشك المذهبي هو السائد في الحياة الإنسانية عامة.