لي أخ يرغب في العمل في المملكة وهو والحمد لله ولا نزكي على الله أحدًا يسير على هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم، ووجد من الفسق والخروج عن حدود الله كثيرًا، وذلك في عمله في الشركة التي يعمل بها، وقد أرسل لي بشهادة تخرجه وهي من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، عام 1974 م، قسم الاقتصاد، ووجدت عرضًا من أحد السعوديين معناه أن أعطيه مبلغ 5000 ريال مقابل عقد عمل في الخطوط السعودية ، وأسأل هل ذلك يوافق الشرع؟ أفتونا في ذلك.