0 معجب 0 شخص غير معجب
149 مشاهدات
في تصنيف فتاوي بواسطة (177ألف نقاط)

كان زوجي يعمل في جامعة الكويت ، وبعد الغزو العراقي في عام 1990م ظل زوجي عاطلاً بلا عمل، وكنا نستدين لكي نوفر لقمة العيش لأولادنا الثلاثة، وفي عام 1991م في هذه الظروف حملت طفلاً حتى الشهر الخامس، وأصريت على إجراء عملية لإجهاض الطفل، وبعد أن نفخت فيه الروح، ثم ندمت ندمًا كثيرًا على ارتكابي لهذا الذنب الكبير، وبحمد الله فقد أنجبت طفلين في عام 1998م وعام 1999م والطفل الآخر أنجبته في شوال عام 1419هـ بمستشفى الملك فهد الجامعي.   كيف أكفر عن الذنب الذي ارتكبته في عام 1991م عندما أجهضت الطفل، وقتلت الروح التي حرم الله قتلها؟ هل يكفي أن أصلي صلاة التوبة ثم أستغفر الله، وهل هناك ما أفعله من أجل الغفران؟

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (177ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

حكم إجراء عملية لإجهاض الطفل بعد أن نفخت فيه الروح

  • ما حصل منك من الإجهاض عمل محرم، وعليك التوبة إلى الله وعدم العودة لمثل هذا العمل، وعليك دية الجنين إذا طالب بها ورثته. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اسئلة متعلقة

...