0 معجب 0 شخص غير معجب
83 مشاهدات
في تصنيف فتاوي بواسطة (177ألف نقاط)

تردد الحديث في الآونة الأخيرة عن الكتابة بالنيابة، أي: قيام شخص ما بطلب من شخص آخر لكتابة بحث له قد يكون رسالة ماجستيـر أو دكـــتوراه، أو كتابة بحوث يتقدم بها للترقية العلمية في الكليات أو الجامعات، وهذه الكتابة مقابل أجر يدفعه الحاصل على الرسالة أو البحث.

فما حكم الإسلام في هذا العمل؟ وما حكم املال الذي يكتسبه الكاتب؟ وما حكم املال الذي يتقاضاه المكتوب له عن الشهادة أو البحوث؟

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (177ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

حكم الغش والتزوير لنيل الشهادات العلمية؟

  • الرسائل العلمية المطلوبة من الطالب لمنحه درجة علمية ماجستير أو دكتوراه أو غيرها يجب أن تكون معدة من قبل الطالب نفسه، لتعبر عن جهده، وقوته أو ضعفه، ولا يجوز شرعًا أن يقوم غيره مكانه فيه؛ لأن هذا يعتبر غشًا وتزويرًا، وكلاهما محرم شرعًا، يأثم فيه الكاتب والمكتوب له، كما يأثم المدرس أو عميد الكلية الذي يقبل هذا البحث المزور، إذا كان يعلم بتزويره، وكل دخل ينتج عن ذلك يعد حرامًا، والله أعلم.

اسئلة متعلقة