جرعة دواء أوفتالمولوزا كوسي ديكساميثازون oftalmolosa cusi dexamethasone
تختلف جرع الديكساميثازون بناءً على عمر وحالة المريض، وهو الأمر الذي يقرره الطبيب المختص، والذي يجب الالتزام به وعدم تغيير مقدار أو عدد الجرع إلا بعد استشارة الطبيب، وتتضمن الجرع بشكل عام ما يلي:
- جرع البالغين، 0.75- 9 مغ يومياً بناءً على الحالة.
- جرع الأطفال، 0.02 – 0.3 مغ لكل كيلوجرام من وزن الجسم، مقسمة إلى 3- 4 جرعات يومياً، بناءً على الحالة.
- للالتهابات، 0.75- 9 مغ يومياً مقسمة إلى 2- 4 جرع، عن طريق الحبوب أو الحقن، للبالغين.
- للتصلب اللويحي، 30 مغ يومياً عن طريق الفم لمدة أسبوع، ثم 4- 12 مغ يومياً لمدة شهر، للبالغين.
- لتفاعلات الحساسية، 4- 8 مغ عن طريق الحقن العضلي في اليوم الأول من ظهور التفاعلات، ثم 3 مغ فموياً على شكل جرعتين في اليوم 2- 3، ثم 1.5 مغ فموياً على جرعتين في اليوم الرابع، ثم 0.75 مغ فموياً على شكل جرعة واحدة في اليوم 5- 6، للبالغين.
- لقصور الغدة الكظرية، 0.75- 9 مغ يومياً، للبالغين.
شكل الدواء: مرهم للعيون0.0005
كيفية استخدامه:
يوصى باتباع النصائح التالية عند استعمال الديكساميثازون:
- تناول الديكساميثازون مع الطعام للتقليل من اضطراب المعدة، ومع كوب ماء كامل، كما يفضل تناوله في الصباح إن أمكن ذلك، لتجنب مشاكل النوم ليلاً.
- شُرب 2- 3 ليترات من الماء يومياً، إلا في حال منع الطبيب لذلك.
- الحفاظ على النظافة والتعقيم، لتجنب خطر الإصابة بالأمراض المعدية عند استعمال الديكساميثازون لفترات طويلة.
- استعمال النظارات الشمسية عند استخدام قطرات أو مراهم الديكاسميثازون العينية، حيث أنّها تزيد من حساسية العين للضوء، واستشارة الطبيب حول إمكانية ارتداء عدسات العيون أثناء استعمال الديكساميثازون للعيون، حيث أنّها قد تمتص الدواء، مع الحرص على تعقيم اليدين قبل الاستعمال، للحد من خطر إصابة العين بعدوى بكتيرية.
- عدم وضع تركيبات الديكساميثازون الموضعية على الجلد المفتوح، أو التقرحات الجلدية التي يخرج منها قيح أو سوائل، مع ضرورة عدم استعمالها لفترات طويلة، والرجوع للطبيب في حال عدم تحسن الحالة.
- تجنُب التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة، واستعمال واقيات الشمس ذات عامل حماية 15 على الأقل، وارتداء الملابس الطويلة.
- تجنُب شرب الكحول، والتقليل من تناول المشروبات والأطعمة التي تحتوي على الكافيين، حيث أنّها تزيد من خطورة تهيج المعدة.
- مراجعة الطبيب بشكل مستمر للتحقق من فاعلية العلاج، ومراقبة الأعراض الجانبية، وإجراء بعض الفحوصات، مثل فحص الدم، والتحقق من سلامة أعضاء الجسم.