0 معجب 0 شخص غير معجب
141 مشاهدات
في تصنيف فتاوي بواسطة (177ألف نقاط)

قبل تسع سنوات تعبت وذهبت للطبيب وعند ما جـاء الطبيب يصرف لي الدواء سألني: هل أنت حـامل؟ فقلت له: لا لست حاملاً، فصرف لي دواء وإبرة، فأخذتها وعندما عدت للبيت شعرت بألم فسقط الجنين ، فلم آخذ للأمر أهمية؛ لأني لم أكن أعلم أن الدواء سوف يؤثر على الجنين، فلم أكن متعلمة ولا يوجد عندي أحد يعلمني أو متعلم، والآن أشعر بالذنب وأخاف من الله من أن يكون علي ذنب، خصوصًا عندما سألني الطبيب عن الحمل، ولكن أنكرت، ولكن لم أكن أعلم بالنتائج المترتبة على ذلك الدواء من أنه سوف يكـون السبب في إسقاط الجنين الذي كان له ثلاثة أشهر، ما علي أن أفعل لأكفر عن ذنب ارتكبته ولم أكن أعلم بذلك؟

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (177ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

ما حكم من لم تكن تعلم أن الدواء الذي صرفه لها الطبيب قد يؤثر على الجنين؟

  • إذا كان الجنين الذي أسقطتيه قد تم له أربعـة أشـهر قبـل إسقاطه فإن عليك الكفارة وهي عتق رقبـة مؤمنـة، فـإن لم تجدي فصومي شهرين متتابعين، وإن لم يكن قـد تم لـه أربعـة أشـهر فـلا   كفارة عليك، وعليك التوبة إلى الله سبحانه من ذلك. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اسئلة متعلقة

...