أسباب فقدان السمع
هناك فئتان رئيسيّتان لفقدان السّمع، الأولى تكون منذ الولادة أي خُلقيّة، أمّا الفئة الثانية مكتسبَة أي تحدث بعد الولادة، وهما كما يلي:
فقدان السّمع الخُلقي
-
الإصابة بعدوى أثناء الحمل، مثل؛ الحصبة الألمانية، وداء المقوسات، أو تناول الأدويّة السامّة للأذن، أو الإصابة بمضاعفات الحمل الخطيرة.
-
الوزن الخفيف جداً للطفل حديث الولادة، بحيث يكون أقل من كيلو ونصف.
-
مظهر الرأس، أو الوجه، أو الأذن غير الطبيعي.
-
اضطراب في الدماغ، أو الجهاز العصبي، أو أي من المتلازمات الوراثيّة.
-
وجود تاريخ عائلي وراثي من فقدان السمع.
فقدان السمع المُكتسب
-
التقاط الطّفل عدوى أثناء أو بعد الولادة، مثل؛ الحصبة الألمانيّة.
-
التهاب الأذن الوسطى غير المعالج، والإصابة بأنواع أُخرى من الالتهابات الحادّة مثل التهاب السحايا، أو التهاب الغدة النكافيّة، أو الحصبة، أو السعال الديكي.
-
وجود ثقب في طبلة الأذن، بسبب الضوضاء المفرطة مثل الألعاب الناريّة، أو الموسيقى الصاخبة.
-
إصابة خطيرة في الرأس، أو أمراض مختلفة مثل الإصابة بتصلب الأذن.