0 معجب 0 شخص غير معجب
115 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة مجهول
 
أفضل إجابة

العلاقة بين الديدروجسترون والتبويض؟

الجدير بالذكر أن الديدروجسترون قد تم استخدامه في علاج العديد من الحالات المتنوعة التي ترتبط بنقص هرمون البروجسترون وذلك قديمًا منذ الستينات.

كما وقد تمت الموافقة على استخدامه مؤخرًا من أجل دعم المرحلة الأصفرية أو الطور الأصفري (luteal phase)، وذلك باعتباره جزءًا من العلاج بتقنية تكنولوجيا الإنجاب.

كما وقد أشارت بعض الدراسات إلى أن استخدام الديدروجسترون عن طريق الفم كعلاج ودعم للطور الأصفري تفوق المخاطر التي من الممكن أن يتسبب بها خاصةً إذا قام المستخدم باستخدامه على النحو الموصى به وبالجرعات المناسبة استنادًا للحالة الصحية للمصابة.

لكن لإثبات ذلك لا بد من القيام ببعض الدراسات والبحوث الأخرى.

في دراسة أخرى، أظهرت أن الديدروجسترون ليس له أي تأثير لمنع الحمل، وذلك لأنه لا يعمل على تثبيط أو حتى لا يقوم بالتداخل مع الإباضة أو الجسم الأصفر، ولكن له دور هام في المساعدة على تنظيم النمو الصحي، والتساقط الطبيعي لبطانة الرحم كما تم الذكر سابقًا.

لذلك من الممكن أن يكون له فوائد عديدة على نطاق علاج اضطرابات الدورة الشهرية التي من المحتمل أن يعاني منها العديد من النساء مثل؛ فترات الحيض الغائبة، أو غير المنتظمة، أو المؤلمة، بالإضافة إلى العقم (infertility)، ومتلازمة ما قبل الحيض، وانتباذ بطانة الرحم . 

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 54 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 59 مشاهدات
0 معجب 0 شخص غير معجب
6 إجابة 376 مشاهدات
سُئل يونيو 13، 2021 في تصنيف طب وصحه عامه بواسطة منوعات (2.9مليون نقاط)
...