معظم حالات الحروق الكيميائية لا تتطلب البقاء لوقت طويل في المستشفى بل المتابعة فقط بشكل دوري مع الطبيب المعالج. ولكن يتم إدخال بعض الأشخاص للمكوث في المستشفى اعتمادًا على خطورة الحالة، وتشمل طرق العلاج ما يأتي:
عند عدم معرفة خطورة المواد الكيميائية التي تم التعرض لها يجب الاتصال بمركز الطوارئ على الفور. كما يجب الاتصال بالطوارئ عند ملاحظة عمق الجرح، وضعف في النفس، وألم في الصدر، والدوخة، وأي أعراض مشابهة.
في ما يأتي بعض خطوات الإسعافات الأولية التي يمكن اتباعها داخل المنزل في حال التعرض للحروق الكيميائية:
في ما يأتي بعض الأدوية وطرق العلاج التي يمكن استخدامها في المستشفى والمنزل: