*** الفترة الأولى: كان فيها التفسير قسم من أقسام الكتاب الذي يحتوي على العلوم المختلفة. ***الفترة الثانية:جعل التفسير علم مستقل شامل للسور والآيات حسب ترتيبها الذي وضع لها من قبل العلماء المختصين في المصحف .