هو الشطر الثاني من الشهاديتين فيكون بطاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم و تصديقه بكل ما بلغه و الابتعاد عن كل ما نهى عنه، و الشهادتين هي القاعدة والمنهج التي تقوم عليه حياة المسلمين، فلا تستقيم الحياة بدون توظيف هذه القاعدة بحياتنا وقال تعلى بكتابه ( مَّن يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ ۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا)، وإجابة السؤال المطروح من الآثار العظيمة لجملة أشهد أن محمداً رسول الله أن نقدم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم على محبة النفس والوالدين والناس أجمعين