الاجابة
فقد تعامل النبي صلى الله عليه وسلم بخلقه الكريم مع قبيلة قريش بعد فتح مكة، فقد عفا عنهم، وصفح عن من أخطأ أو تجاوز حده، فقد أمره الله عز وجل بالعفو والصفح عنهم ومسامحتهم، فمن خلال موقفه مع أهل قريش ضرب أروع مثال في العفو والصفح والتجاوز عن أخطائهم وتجاوزاتهم.