كيفية الحصول على فيتامين د من المصادر الطبيعية
التعرض الكافي والمباشر لأشعة الشمس خاصة في فترة الصباح وشروق الشمس وكذلك فترة الغروب لمدة لا تتعدى 15 دقيقة، ويُمنع التعرض المباشر لأشعة الشمس فترة الظهيرة لتجنب حدوث أي مشاكل بسبب الأشعة فوق البنفسجية.
أكل أسماك التونة والسردين لأن بها كمية وفيرة من فيتامين د.
شرب اللبن وأكل مشتقّاته مثل الجبن بأنواعه والزبادي.
أكل الكبد الخاص بالأبقار.
أكل البيض.
الأعراض التي تدل على نقص فيتامين د من الجسم
النمو المتأخّر لعظام الأطفال يحدث نتيجة نقص فيتامين د في الجسم.
إصابة الجسم بمرض الكساح، الذي ينشأ نتيجة النقص الحاد للهرمون.
وجود العديد من التشنّجات العضلية بشكل مستمر، وتستمر آلامها في الجسم لفترة كبيرة.
تقوس الظهر وانحنائه؛ نتيجة لوجود هشاشة في عظام العمود الفقري.
حدوث كسر للعظام لأقل الأسباب بشكل دائم، نتيجة لهشاشة العظام ونقص فيتامين د.
الإصابة بالاكتئاب المستمر؛ وقد أثبتت الدراسات هذه النتيجة.
تراكم الدهون بشكل غريب في الجسم والسمنة الزائدة.
التعب والشعور بالإرهاق عند القيام بأعمال خفيفة وبسيطة.
الفئات المعرضين للإصابة بنقص فيتامين د
بعض الفئات أكثر عرضة للإصابة بنقص هذا الفيتامين المهم، لذا يجب أن يقوموا بالعمل على سد هذا النقص، وتلك الفئات تتمثل في:
المرأة الحامل أو المُرضعة، لأن الجنين أو الطفل الرضيع يأخذ من فيتامين د الموجود في جسم الأم؛ لذلك ينصح الأطباء المرأة الحامل والمرضعة بأن تتناول العديد من المكملات الغذائية وتتعرض لفترة أكبر للشمس لتتأكد من توفير الكمية اللازمة من الفيتامين في جسمها.
الأطفال الرضع وحديثي الولادة، أو الذين يبلغ عمرهم بين سبعة أشهر وخمس سنوات، وبوجه خاص إذا كانت الكميّة التي يتناولها الطفل بشكل يومي هي 500 مللي جرام، كما أنّ الطفل يحوي بداخل جسده كمية وفيرة من فيتامين د لتسد حاجته أثناء الشهور الأولى من ولادته، بعد الشهور الأولى يجب أن نساعده على سد حاجته من فيتامين د من الطبيعة.