لهلاك الظالم بسورة الزلزلة
سورة الزلزلة لترحيل الظالم سورة الزلزلة هي سورة مدنية، وآياتها 8، وترتيبها في المصحف الكريم 99، وتستخدم في اشياء كثيره منها تستخدم سورة الزلزلة لترحيل الظالم، وجاءت في الجزء الأخير والثلاثين، كما أنها نزلت بعد سورة النساء وقال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم أن من قالها أربع مرات فهو يعادل قراءته للقرآن كله، وعندما نزلت بكى أبو بكر الصديق رضي الله عنه فقال النبي له لولا أنكم تخطئون، وتذنبون فيغفر الله لكم لخلق أمة يخطئون ويذنبون فيغفر لهم.
سورة الزلزلة لترحيل الظالم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم أن الشخص إذا دخل على شخص ظالم، أو على سلطان يخاف منه وقرأ هذه السورة، فسوف ينجيه الله تعالى منه لأن هذه السورة قويه وشديده على الظالمين.
وعلى الأشخاص السيئين، كما يستطيع قول دعاء وقسم بعد قراءته لهذه السورة على هذا الشخص الظالم، بأن يقول أقسمت عليك يا خدام هذه السورة الشريفة بأن تجعلها في الظالم يرتاح لمن مكانه ولا يرتاح فيه ابدا.
بحق هو الله الرحمن الرحيم، وبحق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وإنه لقسم لو تعلمون عظيم، وكذلك أيضا بعد قراءة سورة الزلزلة وتكرر اشتاتا ثلاث مرات.
وفي آخر عدد تقرأ فيه الزلزلة تقول اللهم زلزل هذا الظالم ما شفته والواقفين معه أو تقول اللهم شتت شملهم وزلزل الارض من تحتهم وصلت خدمك عليهم إنك على كل شيء قدير.
هلاك الظالم بالملح
نبحث كثيرا عن طرق لهلاك الظالم حتى نسبب له الألم وعدم الراحة، حيث قد تم ايجاد طريقة بسورة الزلزلة، والآخرى بطريقه الدعاء عليه.
والبعض قالوا بطريقه الملح ولكن هذه الطريقة خيالية وليست حقيقية، لأن الملح مادة عضوية تستخدم في الطعام فكيف تستخدم لهلاك الشخص، لذلك لا يوجد انتقام ولا هلاك بالملح.