يصور الشاعر(سيف الدولة) وهو واقف غير متهيب من هول الحرب، ومقْدم غير متوقع لفقدان حياته، ومتقدم بكل شجاعة، حتى إن الهلاك قدّر بسالته وإقدامه، فأعرض وغفل عنه، فسلم ولم يهلك. البيت الذي صور فيه الشاعر المعنى السابق من الأبيات الآتية، هو:
الاجابة هي
وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ* كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ