هناك عدة أمور، منها:
- تطوير نظام يعتمد على حاسوب فائق السرعة للتنبؤ باتجاه انتشار مرض فيروس كورونا وتقييم فعالية الوقاية والمكافحة، وذلك من قبل باحثين صينيين من الجامعة الوطنية للعلوم والتكنولوجيا.
- استعمال "روبوتات نينجا" في مستشفيات في تايلند، والتي تقوم بقياس درجة حرارة أجسام المرضى دون الحاجة لدخول العاملين الطبيين إلى غرف المرضى، مما يقلل خطر إصابة أولئك العاملين الطبيين بالعدوى.
وقد ساعدت هذه الروبوتات العاملين الطبيين في أربعة مستشفيات في بانكوك وحولها على الحد من خطر الإصابة بالعدوى من خلال السماح للأطباء والممرضات بالتحدث إلى المرضى عبر رابط فيديو.
- بدأ في اليابان بيع علب اختبار يمكن للشخص العادي أن يستخدمها لكشف الإصابة بفيروس كورونا خلال 15 دقيقة فقط، وتقول الشركة الطبية المطورة إن دقة الفحص تصل إلى 90%، وتقوم وزارة الصحة اليابانية بتقييم هذه الطريقة التي استخدمت بالفعل في كشف الإصابات في الصين، تمهيدا لاعتمادها في مواجهة انتشار فيروس كورونا.