وهى التي حذف فيها المشبه به (الركن الثاني) وبقيت صفة من صفاته ترمز إليه.
مثل: حدثني التاريخ عن أمجاد أمتي فشعرت بالفخر والاعتزاز.
- المحذوف المشبه به، فالأصل: التاريخ يتحدث كالإنسان، ولكن الإنسان لم يذكر وإنما ذكر في الكلام ما يدل عليه وهو قوله: حدثني (فالدليل على أنها استعارة: أن التاريخ لا يتكلم).