الحل هو :
مكانتها وفضلها : ليلة القدر ليلة شريفة وهي أفضل الليالي , قال تعالى : ﴿ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾
العمل فيها خير من العمل في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر .
عدم تحديدها :
ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان ولكنها غير محددة في أي ليلة منها , فينبغي تحرّيها في جميع العشر الأواخر , وفي أوتارها آكد , وأرجاها ليلة سبع وعشرين .
الحكمة من عدم تحديدها :لكي يجتهد الناس في جميع أيام العشر , فيدركوا بذلك خيراً كثيراً ,وفي إخفائها خيراً للمسلمين
ما يستحب فيها :
الإكثار من الطاعات
الحرص على قيام الليل في العشر الأواخر من رمضان تحرّياً لليلة القدر
الإكثار فيها من الدعاء وأفضله : عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: قُلْتُ: "يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ وَافَقَتْ لَيْلَةُ الْقَدْرِ بِمَ أَدْعُوا ؟ " , قَالَ: "تَقُولِينْ: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي"