عند اللجوء للطبيب، فإنه غالباً سوف يقوم بإجراء مجموعة من الفحوصات للتأكد من أن الصداع الجنسي ليس ناجماً عن أي مشكلة صحية أخرى خطيرة.
وهذه الفحوصات تشمل: صورة رنين مغناطيسي للرأس، التصوير بالأشعة المقطعية للرأس، الرنين المغناطيسي، فحوصات خاصة للشرايين وللحبل الشوكي.