مقدمة (1)
- مما لا شك فيه أن هذا الموضوع هام ونافع للجميع لما يحتويه من معلومات، ويمس جوانب هامة من حياتنا، فهو كالدوحة السامقة، الخضراء كاخضرار الربيع التى اعتقد لا يعرفها الكثيرون، علنا نحقق حلمنا الجميل عبر الحياة والأمل الذى يتمناه ويرجوه الجميع. أرى أفكاري تتدافع في حماسة كي تعانق مداد القلم كى يكتب ويعبر عما بداخلى من افكار، لتعبر عن هذا الموضوع، وتنثر من الأشجان والفكر عبر سطوري وكلماتى والجمل الذى تتلاحق لتعبر عن مضمون وجوهر الموضوع، والتي أرجو أن أصور نبضي وفكري من خلالها، كحديقةٍ غناء ورودها زاهية، وأريجها فواح، وثمارها ممتعة.
خاتمة (1)
- قبل ان اختم كلامي فى هذا الموضوع الذى اتمنى ان يكون نال على اعجابكم , وهكذا ترنم القلم على قيثارة الفكر والشجن فى موضوع وددت ان اكتبه لكم، متجولاً حيناً، ومتأملاً أحياناً, فالموضوع كالدوحة المثمرة، أغصانها وافرة، وثمارها متعة لذيذة، تحتاج صفحاتٍ وصفحاتٍ كي نأتي على ذكر ثمارها واعتقد ان الصفحات لاتكفى لشرح ما اريد ان اسرده لكم، فما بالنا بظلالها الوافرة. فهذا جهد متواضع لعله أنار غصناً من أغصانها، لعلي أكون قد قدمت شيئاً نافعاً للجميع واتمنى للجميع الاستفادة من الموضوع.
مقدمة (2)
- مما لا شك فيه إن مثل هذه الموضوعات التى تهم الجميع يصعب علي أنا كطالب أن أخوض بها لذا سوف ابرهن لكم افكارى فى كلمات قليلة، وجئت محاولا أن أدلو بدلوي في هذا الموضوع, لعلي أوفق في تقديم ما يتناسب مع (اسم الموضوع)، آملا أن أحقق ما يتوخاه المصححون فى هذا الموضوع.
خاتمة (2)
- وأخيراٌ فإن القلم وإن صار بمداده حول الموضوع / فإنه يعجز على أن يفيه حقه , اننى جأت اكتب فالقلم لم يستطع الكتابة الا فى افكار قليلة مهمة، فهذا ما ارتآه العقل وآلت إليه البصيرة، وانحنت لأهميته الجباه، فالحر أمام نفسه، يبعدها عن مساوئها ويقربها إلى محاسنها, اتمنى ان يكون الموضوع افاد ذهنكم الكبير , واتمنى ان يكون الجميع استفاد ووصل اليه افكارى.
مقدمة (3)
- الحمد لله الذي رزقني نعمة اللسان لكي أتحدث به وأعبر عن وجهة نظري في كل الأمور، والحمد لله الذي رزقني نعمة العقل لأفكر به وأستوعب كل ما حولي من موضوعات مختلفة، وأفكر في حلًا لها، والذي سوف يمكني من التعبير عن هذا الموضوع الشيق الذي تمنيت كثيرًا أن أتحدث به.
خاتمة (3)
- من المعروف أن لكل بداية نهاية، وأنَّ خير الكلام ما قل ودل، وخير العمل ما أحسن آخره، وبعد جهدي المتواضع أتمنى من الله أن تكون نالت كلماتي على إعجابكم، ولا أكن قد أصبتكم بالملل، وأتمنى أن يكون الله وفقني في كتابة الإيجابيات والسلبيات بكل وضوح، وفقني الله وإياكم.