نبذة عن نشأة الهرم الغذائي
هرم الطعام هو الدليل الأساسي الذي يساعدنا على تخطيط نظام غذائي صحي وفقًا لمتطلبات جسمنا. هناك مجموعة متنوعة من الخيارات التي يتم تسليط الضوء عليها من قبل المجموعات الغذائية المذكورة في شكل هرم. يجب أن يتناول الأفراد أطعمة مختلفة من كل مجموعة طعام لضمان حصولهم على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم بنسب مناسبة. هناك العديد من خطط الهرم الغذائي التي أوصى بها أخصائيو الصحة اليوم
في عام 1992 أصبح هرم الطعام الدليل الأكثر فائدة وتأثيرا في التاريخ. تم اعتباره منهجًا غذائيًا كليًا لكفاية المغذيات والاعتدال من أجل زيادة الوعي بأنماط الأغذية الجديدة. تم اعتماد هذا على نطاق واسع كرمز واستخدمه مختلف أخصائيي التغذية وأخصائيي التغذية والعديد من المهنيين الطبيين الآخرين المعنيين بهذا المجال. يشمل هرم الطعام جميع المجموعات الغذائية الرئيسية بالتردد الصحيح والمبالغ التي ينبغي أن يتمتع بها الجسم السليم.
تم تحديثه في عام 2005 مع الأوتاد العمودية الملونة لتحل محل المقاطع الأفقية وإعادة تسمية بلدي الهرم. تم عرض هرمي غالبًا مع عدم وجود صور غذائية ، مما أدى إلى تصميم أكثر تجريدًا. في محاولة لإعادة هيكلة إرشادات التغذية الغذائية .
بصرف النظر عن وزارة الزراعة الأمريكية ، هناك أكثر من 25 دولة ومنظمة نشرت أيضًا أهرامات غذائية. للخروج من هذا واحد هو هرم الطعام الآسيوي. يعتمد هذا الهرم على ملخص عام للوجبات الغذائية الصحية التقليدية للسكان الآسيويين ، في ضوء أبحاث التغذية الحالية. تلقى المركز الرئيسي لهرم الحمية الأسيوية دعماً دولياً قوياً من كبار علماء التغذية والأخصائيين الطبيين كبديلين مفيدين لهرم دليل الأغذية الأمريكي لعام1992. على سبيل المثال ، يجمع هرم دليل الأغذية بعض الأطعمة الحيوانية والنباتية معًا في مجموعة واحدة ، بينما يميز هرم الطعام الآسيوي بعناية بين الأغذية النباتية والحيوانية. الدستور الرئيسي لهرم الطعام الآسيوي هو من الأغذية النباتية ، مع كميات معتدلة من المنتجات الحيوانية. لديها مجموعة واسعة من الأطعمة الصحية المدرجة في 8 أهرامات صغيرة أو مستويات.