وتعد الآثار الجانبية الخاصة بعقار كلوميفين هي:
إفراط إنتاج الإباضة
قد يعمل العقار الطبي كلوميفين على إفراد التحفيز للإباضة والانتاج للبويضات، ولذلك يقوم الطبيب المعالج بتقييم التأثير الطبي للدواء بعد تناوله لأول مرة بالتصوير بواسطة الرنين المغناطيسي للاطمئنان على عدم تحفيزه بإنتاج الكثير من البويضات. وفي هذه الحالة يتم تعديل الجرعة المستخدمة من هذا الدواء على حسب ما يرى الطبيب حتى لا تتعرض السيدة للحمل المتعدد الأجنة.
الحمل بخارج الرحم
من الممكن زيادة فرص الحمل بخارج الرحم عند بعض السيدات اللواتي يتناولن العقار الطبي كلوميفين.
تكيسات المبايض
فمن الممكن زيادة فرص تكون كيسات مبيضية تعرف انجليزيًا باسم ” Ovarian Cysts “، خلال فترة تناول العقار الطبي كلوميد.
الإصابة باضطراب الرحم
من الممكن زيادة خطر التضخم بالرحم والمعروف انجليزيًا باسم ” Ovarian Enlargement “.