0 معجب 0 شخص غير معجب
152 مشاهدات
في تصنيف فتاوي بواسطة (177ألف نقاط)

سمعنا أن الأشياء خلقت من نوره صلى الله عليه وسلم، وأنه موجود قبل الكائنات، فما معنى النور الذي خلقت منه الكائنات؟، وكيف يقبل القسمة مع أنه من المكيفات؟، وكيف يكون النبي أولًا وآخرًا؟ أجيبوا لا زلتم للدين منارًا[1].

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (177ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

حكم أول الخلق وكونه نور النبي صلى الله عليه وسلم

  • ما يذكر في الموالد، وبعض الكتب من كون أول الخلق نور النبي صلى الله عليه وسلم لا يصح منه شيء، فما يبنى عليه من الإشكال ساقط، يصدق عليه ما قلناه في الأمر الثاني من جواب السؤال عن عدد صفات الله تعالى، وعلمه بها (في ص739 م17)[2].

  • وتجدون البحث في مسألتكم مفصلًا في (ص865-869) من مجلد المنار الثامن[3].

اسئلة متعلقة

...