يعاني معظم الأشخاص من بعض اعراض التوتر العصبي من حين لآخر، وخاصةً عندما تزداد ضغوطات الحياة، وتكثر الأمور الواجب القيام بها مما يُسبب للشخص شعورًا بالإحباط والتوتر العصبي، خاصة إن كانت هذه الضغوطات كبيرة، وهذه الحالة ليست سيئة إذا ما تم السيطرة عليها ولم يمضِ عليها وقت طويل فهنالك العديد من طرق علاج التوتر العصبي و القلق النفسي .[1]
ومن الأمثلة على مُسببات التوتر العصبي؛ الشعور بالقلق تجاه العثور على وظيفة، أو التقدم لامتحان، أو الخجل في المواقف التي تتطلب تواجد الشخص بين جمع من الناس، وربما يكون التوتر والقلق من الأمور التي تدفع الإنسان للحماس تجاه الأشياء وهذا أمر يعتبر إيجابي ولكن بشرط ألا يتم المبالغة في هذه المشاعر