الوطن: هو أغلى مانملك، وهو الذي أعطانا بلا مُقابل، فكيف لا نكون خير أبناء له، ونحميه، وندافع عن تاريخه وتراثه، وعن مقدساته، فكما أعطانا وجب علينا أن نهبه أرواحنا.
كان رسول الله محمد صلى الله عليه وسلّم مُحبًا لوطنه، ألا وهي مكة، وقد أخرجه مشركيها منها غصبًا ورُغمًا عنه، ولكنّه عاد إليها فاتحًا، حيثُ أدرك قيمة الوطن وأهميته