كثر هذه الأيام الحديث عن الأخلاق وترجيحها على العبادات، ومقارنة من لا يصلي لكنه صاحب خلق رفيع بمن يصلي ويخطئ على أنه أفضل منه، وكلما حاولت مناقشة أحد ردوا عليّ بأن ديننا دين أخلاق، فاختلط علي الأمر وما عدت ما الصواب، ولا أريد أن أتبنى منهجًا يخالف الشرع، فهل الأخلاق أهم من الصلاة؟
الإجابة